في أول بطولاته المطلقة..نور النبوي يضع بصمته الخاصة في فيلم “الحريفة” ويؤكد مقولة: “ابن الوز عوام”
خطف النجم نور النبوي نجل خالد النبوي، الأضواء إليه بعد تألقه في أول بطولته في عالم السينما، من خلال فيلم “الحريفة”، والذي بدأ عرضه في السينمات داخل مصر منذ يوم 4 من شهر يناير الجاري، وعلى أن يعرض الفيلم في الوطن العربي بداية من يوم 11 من نفس الشهر.
وتألق نور النبوي في تقديم دور الشاب في مرحلة الثانوية، والمهوس برياضة كرة القدم، والذي تنقلب حياته رأساً على عقب، بعد تعرض والده في العمل لأزمة مالية، فتتحول حياته من المدارس الدولية إلى أحد المدارس الحكومية، وبدل من مشاركته في أحد الأكاديميات لتنمية مهارته تبدأ رحلته في دوري “الشوارع” في مجموعة من الأشخاص الذي يتعرف عليهم على غرار مواقف مختلفة.
ملخص قصة فيلم “الحريفة” على هيئة نقاط:
-نور النبوي يعيش قصة حب مع نور إيهاب خلال أحداث فيلم “الحريفة”، وبعد تغيير أوضاعه ومعرفته بأصحاب جدد تبدأ طريقة “لااله” في التغير معها، وبعد ذلك تدرك قيمة أصدقائه.
-يقدم دور الصديق المقرب للنجم نور النجم أحمد غزي، وهو صاحب شلة “الششتاوي”، وتضم هذه الشلة كل من سليم الترك، خالد الذهبي، عبد الرحمن محمد، كزبرة.
-ينضم نور إلى شلة “الششتاوي”، ويبدأ معاهم في تنظيم فريق لكرة القدم، تحت إشراف نجم الكرة السابق أحمد حسام ميدو.
-يواجه الشباب عدد من الصعاب من أجل تنظيم فريق لكرة القدم تحت إشراف مدرسة “الأبطال” من أجل الانضمام إلى مسابقة “الحريفة”، ولكن يعاونهم في ذلك أحد الأشخاص.
-ينجح فريق “الحريفة” في الانضمام إلى البطولة، وتكون المباراة النهائية بين فريق مدرسة نور النبوي السابقة، ويسلط فريق “الحريفة” الضوء على فكرة الفوز في اللحظات النهائية من عمر اللقاء.
-سلط فيلم “الحريفة” الضوء أيضاً، على الشخص الذي تخلى عن حلمه في الاحتراف خارج البلاد، من أجل المصلحة الجماعية لصالح الفريق بشكل كامل، وجاءت هذه النقطة من خلال شخصية “ماجد” الذي قدمها النجم نور النبوي خلال أحداث العمل.