تقارير

طوفان الأقصى| آخر التطورات المتسارعة للحرب في غزة

انفجارات عنيفة تؤدي لسقوط الكثير من الوفيات والمصابين آخر التطورات لمقاومة قطاع غزة ضد الاحتلال الإسرائيلي.

غزة تقصف بالصواريخ والطائرات وغارات تستهدف الأبراج السكنية ومدارس وينتج عنها سقوط العديد من الضحايا.

كما أعلنت أمريكا الدعم للعدوان الإسرائيلي للدفاع عن مصالحها وارتفاع عدد الوفيات والمصابين، وذلك بسبب وجود ضحايا امريكان وأسرى امريكان بقطاع غزة وإسرائيل عاجزة عن الدفاع عنهم فيجب أن تتدخل أمريكا للدفاع عن مصالحها الآن طائرات f16 تقصف المدنيين ويصيب ٢٠٠ مبنى.

ضحايا غزة

حيث وصل عدد الوفيات إلى ٧٠٥ شهيد و٣٩٠٠ جريح حصيلة عدوان الإحتلال الإسرائيلي على غزة لأنها تعتبر أصعب الحروب على غزة فهي حرب طاحنة ، كما أن غزة أصغر مساحة تحتوي على أكبر نسبة سكانية في العالم ولا يوجد لديهم اي إمكانيات ولا حتى ملاجئ ولا كهرباء ولا ماء يستنجدون المدنيين الفلسطينيين بالعالم والدول العربية من ما يحدث.

وفي السياق ذاته استمرت الحرب ضد قطاع غزة من الإحتلال الإسرائيلي و استشهاد 8 صحفيين من بينهم صحفية وعائلتها

حيث أعلن المكتب الإعلامي بقطاع غزة مقتل ٧ صحفيين جراء الضربات الإسرائيلية الأخيرة وهم إبراهيم لافي _محمد جرغون_محمد الصالحي _أسعد شملخ _سعيد الطويل _محمد صبح ابو رزق_هشام النواجح واستشهاد صحفية اليوم في غزة جراء قصف إسرائيلي لمنزلها شمال قطاع غزة وإصابة العشرات بجروح وإصابات متفاوتة وفقدان الإتصال مع أثنين من الزملاء وهم نضال الوحيدي وهيثم عبد الواحد وتضرر لمنازل عشرات الصحفيين.

دور الدولة المصرية في دعم القضية الفلسطينية

ودعت جمهورية مصر العربية الأطراف الفاعلة دوليا إلي التدخل الفوري لوقف التصعيد الجاري وحث إسرائيل على وقف الاعتداءات وإطلاق الصواريخ والانفجارات ضد الشعب الفلسطيني.

وقال الرئيس السيسي، أن الدولة المصرية تكثف اتصالاتها لوقف المواجهات العسكرية حقنا لدماء الفلسطينيين وأن مصر تأمل في حل وتسوية القضية الفلسطينية عن طريق المفاوضات التي تفضي للسلام العادل.

قطاع غزة

وأكد الرئيس عبد الفتاح السيسي أن الدولة المصرية تتابع باهتمام تطورات الأوضاع في المنطقة وعلى الساحة الفلسطينية مشدداً على أن التصعيد الحالي خطير للغاية وله تداعيات قد تطال أمن واستقرار المنطقة.

تحذيرات الجيش الإسرائيلي لمسؤول حركة حماس

في السياق ذاته قال المتحدث الرسمي بإسم الجيش الإسرائيلي ريتشارد هيشت أن قتل الرهائن الذين تحتجزهم حماس في قطاع غزة لن يجعل الأمور افضل وقال هيشت إذا قاموا بايذاء أحد هؤلاء الجدات أو أحد هؤلاء الرضع أو أحد هؤلاء الأطفال فلن يتحسن الأمر بل سيسوء وهم يعملون ذلك .

إبراهيم عيسى: توطين شعب غزة في سيناء فكرة صهيونية بامتياز وليس شئ خفي

 

وأكد الإعلامي إبراهيم عيسى، أن فكرة توطين شعب غزة في سيناء فكرة غربية و صهيونية بامتياز وليست ابنة اليوم وهي من زمان طويل، مشدداً على أن فكرة التوطين كانت في الكثير من الأماكن في العالم، وهي نقل الشعب الفلسطيني إلى أرض ليست أرضه.

ضغوط دولية تجعل الأتحاد الأوربي يعيد النظر بشأن المعونات المقدمة للفلسطينيين

وأوضح “عيسى”، خلال تقديم برنامج “حديث القاهرة”، المُذاع عبر شاشة “القاهرة والناس”، أن هذا التوطين مشروع صهيوني قديم وليس خفي أو سري، مؤكدًا أن توطين شعب غزة في سيناء لم يقبل النقاش به من قبل مصر، وتوطين شعب غزة لم يقبل بها إلا في عهد الإخوان المسلمين ومحمد مرسي، وكل قادة مصر لم يقبلوا النقاش في هذه الفكرة.

غزة
غزة

وأشار إلى أن شعب غزة يرفض الخروج من أرضه ويدفع الدماء من أجل الاستمرار في أرضه، متابعًا: “لا يمكن أن يقبل بكيلو متر عن شبر واحد في فلسطين.. القصة الأصلية هي في قلب كل فلسطيني”، مؤكدا أن شعب فلسطين يبحث عن أرضه.

حركة حماس بـ«طوفان الأقصى» انقذوا نتنياهو من فشله

وأضاف أن حركة حماس في الانتفاضة التي قامت به في صباح السبت الماضي والتي عرفت بـ”طوفان الأقصى” انقذت نتنياهو واليمين الإسرائيلي من فشلهم، موضحًا أنه رغم أنه كشف وأسقط كبرياء إسرائيل إلا أنه مثل أزمة كبيرة ولم تكن حل للقضية الفلسطينية.

وأوضح «عيسى»، أن حماس واليمين الإسرائيلي المتطرف وجهان لعملة واحدة، موضحًا أن حماس واليمين الإسرائيلي لا يريدون إلا حرب دينية لا تنتهي ويريدون نهاية الطرف الأخر.

وأشار إلى أن ما يحدث الآن في غزة هو مشهد عدمي ليس له حل، متابعًا: “اليمين الإسرائيلي انكشف في “طوفان الأقصى” واستخدم لصالحه وهوس التدمير”، موضحًا أن مشاهد المراهقة التي قامت به حركة حماس في أسرى المدنيين والمسنيين جعلت العالم يحتشد ضد القضية الفلسطينية وجعلهم ينسوا جرائم إسرائيل.

ضحية الزواج أون لاين : «دفعت 3 الآف جنيه لصفحة واتنصب عليا» و «الموطن» تحاور مدير مكتب زواج

مقالات ذات صلة

تعليق واحد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى